قوله:
ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم آية 105.
[1049 ] حدثنا
أبو زرعة ثنا
عمرو بن حماد بن طلحة ثنا
أسباط عن
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي :
أن رجلا من اليهود كان يدعى رفاعة بن زيد كان يأتي النبي صلى الله عليه وسلم - فإذا لقيه فكلمه قال: أرعني سمعك، ثم تقدم إلى المؤمنين فقال: لا تقولوا راعنا ثم أخبرهم: ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم [ ص: 199 ] قوله:
والله يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم
[1050 ] حدثنا
حجاج بن حمزة ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16087شبابة ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17275ورقاء عن
nindex.php?page=showalam&ids=16406ابن أبي نجيح عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد :
يختص برحمته من يشاء قال: النبوة. وروي عن
nindex.php?page=showalam&ids=14354الربيع بن أنس نحو ذلك.
.
الوجه الثاني:
[1051 ] ذكر عن
nindex.php?page=showalam&ids=17211نعيم بن حماد أنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=16418ابن المبارك عن
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد يختص برحمته من يشاء قال: القرآن والإسلام.
[1052 ] حدثنا
الحسن بن أحمد ثنا
موسى بن محلم ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11942أبو بكر الحنفي ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16292عباد بن منصور عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن في قوله:
يختص برحمته من يشاء قال: رحمته الإسلام يختص بها من يشاء.