قوله تعالى:
الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا آية 66
[9145] حدثنا
أبو زرعة ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17320يحيى بن عبد الله بن بكير ، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=16457عبد الله بن لهيعة ، ثنا
عطاء بن دينار ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير : فلما هزم الله المشركين وقطع دابرهم، خفف على المسلمين بعد ذلك فنزلت:
الآن خفف الله عنكم يعني: بعد قتال
بدر [ ص: 1730 ] قوله تعالى:
فإن يكن منكم مائة صابرة
[9146] حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11970أبي ، ثنا
إبراهيم بن المنذر الحزامي، ثنا
زكريا بن منظور، حدثني
محمد بن عقبة ، عن عمه
ثعلبة بن أبي مالك ، قال:
بات رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجد وراء بني حارثة عند الشيخين، ومعه جدي أبو مالك وأصيب يوم حنين وكان من المائة الصابرة.
قوله تعالى:
يغلبوا مائتين
[9147] حدثنا
أبو زرعة ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17320يحيى بن عبد الله بن بكير ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16457عبد الله بن لهيعة ، ثنا
عطاء بن دينار ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير :
فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا يعني: يقتلوا مائتين من المشركين
قوله تعالى:
وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله
[9148] وبه، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير ،
وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين يعني: ألف رجل يغلبوا، يعني: يقتلوا ألفين من المشركين بإذن الله
قوله تعالى:
والله مع الصابرين
[9149] وبه، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير ،
والله مع الصابرين يعني من المسلمين في النصر لهم