قوله تعالى:
وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم الآية 115
[10074] حدثنا
حجاج بن حمزة ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16087شبابة، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17275ورقاء، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16406ابن أبي نجيح ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون قال: بيان الله للمؤمنين في الاستغفار للمشركين خاصة وفي بيانه طاعته وفي معصيته عامة, ما فعلوا أو تركوا.
[10075] حدثنا
علي بن الحسين ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11835أبو الجماهر، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12514سعيد ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12514سعيد قوله:
وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون قال: ما يأتونه، وما ينتهون عنه
إن الله بكل شيء عليم