[ ص: 1975 ] قوله تعالى:
فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه
[10516] حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11970أبي أبو صالح ، ثنا
معاوية بن صالح ، عن
علي بن أبي طلحة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قوله:
ذرية من قومه يقول: بني إسرائيل.
[10517] حدثنا
أبو زرعة ، ثنا
صفوان ، عن
الوليد، عن
خليد ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11عبد الله بن عباس في قوله:
فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه قال: الذرية القليل.
[10518] حدثنا
علي بن الحسين ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11835أبو الجماهر، ثنا
ابن وهب ، أخبرني
ابن زيد يعني: عبد الرحمن ، عن أبيه
nindex.php?page=showalam&ids=15944زيد بن أسلم أنه قال في هذه الآية:
فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه على خوف من فرعون قال: كان
فرعون يذبح الغلمان فلما كان من أمر
موسى عليه السلام ما كان حين ضرب
موسى بالعصا, وهو قاعد عبدا عنده أخرجه، ثم قطر عن قتل ذرية من بني إسرائيل، وعرف أنه هو الذي كان يقتل في سببه ذرية من بني إسرائيل، فنشأت ناشئة فيما بين ذلك إلى أن جاء
موسى من
مدين حين بعثه الله عز وجل رسولا وهي الذرية التي قال الله:
فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه على خوف من فرعون
قوله تعالى:
على خوف من فرعون الآية 83
[10519] أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14976أبو يزيد القراطيسي -فيما كتب إلي-، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12322أصبغ بن الفرج قال: سمعت
عبد الرحمن بن يزيد بن أسلم في قول الله:
وملئهم قال: هذا واحد نزل القرآن على كلام
العرب قوله:
وإن فرعون لعال في الأرض يقول: تجبر في الأرض.