قوله:
إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا آية 160
[1450 ] أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=12914محمد بن عبيد الله بن المنادي فيما كتب إلي، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17420يونس بن محمد المؤدب، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16130شيبان النحوي، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة :
إلا الذين تابوا وأصلحوا ما بينهم وبين الله ورسوله
وبينوا الذي جاءهم من الله ولم يكتموه ولم يجحدوا به
فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم
[1451] حدثنا
علي بن الحسن الهرثمي، قال: سمعت
مقاتل بن محمد يحكي عن
ابن غمزان الصوفي.
قوله:
إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا
قال: تحضر هؤلاء الذين أحدثوا بدعا فبين لهم التوبة.
[1452 ] حدثنا
أبو زرعة ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17320يحيى بن عبد الله بن بكير، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=16457عبد الله بن لهيعة عن
عطاء بن دينار، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير في قوله:
إلا الذين تابوا يعني من الشرك.
قوله:
فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم
[1453 ] حدثنا
علي بن الحسن، ثنا
محمد بن عيسى، ثنا
جرير عن
عمارة، عن
أبي زرعة ، قال: إن أول شيء كتب: أنا التواب أتوب على من تاب .
[1454 ] حدثنا
أبو زرعة ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16457ابن لهيعة ، حدثني
عطاء بن دينار، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير ، قوله:
أتوب عليهم يعني: يتجاوز عنهم.
[ ص: 271 ] وبه عن
nindex.php?page=showalam&ids=12514سعيد في قوله:
التواب يعني: على من تاب.