قوله تعالى
لعلك
[ 15525 ] - حدثنا
أبو زرعة ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17320يحيى بن عبد الله ، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=16457ابن لهيعة ، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير : قوله: "
لعلك يعني: لكي "
[ 15526 ] - حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13708أبو سعيد الأشج ، ثنا
عبيد الله بن موسى ، عن
إسرائيل، عن
أبي يحيى ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد ، في قوله "
لعلك باخع نفسك قال: قاتل نفسك ". وروي عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن ،
nindex.php?page=showalam&ids=16584وعكرمة ،
nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة ،
وعطية ،
nindex.php?page=showalam&ids=14676والضحاك مثل ذلك
[ 15527 ] - حدثنا
علي بن الحسين ، ثنا
نصر بن علي ، قال: سألت
nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي عن حديث النبي صلى الله عليه وسلم أتاكم أهل
اليمن فقال: أفصح، فقلت: إن
أبا أحمد الزبيري حدثني عن
إسرائيل، عن
أبي يحيى ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد "
لعلك باخع نفسك قال: قاتل نفسك، قال: هذا الذي قلت لك بلغت بهم النصيحة حتى قتلوا أنفسهم "
[ ص: 2749 ]
[ 15528 ] - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=13924العباس بن الوليد بن مزيد البيروتي قراءة، أخبرني
محمد بن شعيب بن شابور ، أخبرني
عثمان بن عطاء ، عن أبيه
nindex.php?page=showalam&ids=16566عطاء بن أبي مسلم الخراساني " أما
لعلك باخع نفسك فيقال: فلعلك مخرج نفسك وقاتلها "
[ 15529 ] - حدثنا
عبد الله بن سليمان بن الأشعث ، ثنا
الحسين بن علي بن مهران ، ثنا
عامر بن الفرات، ثنا
أسباط ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي : قوله: "
لعلك باخع نفسك قال: قاتل نفسك حزنا إن لم يؤمنوا "
[ 15530 ] - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=14976أبو يزيد القراطيسي ، فيما كتب إلي،أنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=12322أصبغ بن الفرج ، قال: سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=16327عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، في قوله: "
لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين قال: لعلك من الحرص على إيمانهم مخرج نفسك من جسدك "
قوله:
ألا يكونوا مؤمنين
[ 15531 ] - حدثنا أبي، ثنا
أبو صالح ، حدثني
معاوية بن صالح ، عن
علي بن أبي طلحة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : قوله: "
إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون وقوله:
ولو شاء الله لجمعهم على الهدى وقوله:
فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام، ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا وقوله:
ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله وقوله:
ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها وقوله:
ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا وقوله:
جعلنا في أعناقهم أغلالا وقوله:
من أغفلنا قلبه عن ذكرنا وقوله:
إنك لا تسمع الموتى وقوله:
إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء ونحو هذا من القرآن فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحرص أن يؤمن جميع الناس ويتبعوه على الهدى، فأخبره الله أنه لا يؤمن إلا من سبق له من الله السعادة في الذكر الأول ولا يضل إلا من سبق له من الله الشقاء في الذكر الأول "