قوله تعالى:
لا خير في كثير من نجواهم آية 114
[5959] حدثنا
أحمد بن عثمان بن حكيم ، ثنا
أحمد بن مفضل ، ثنا
أسباط ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي ، قال: ثم ذكر مناجاتهم فيما يريدون أن يكذبوا عن
طعمة، فقال:
لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة وروي عن
nindex.php?page=showalam&ids=17132مقاتل بن حيان أنه قال: تناجوا في شأن
طعمة بن أبيرق.
والوجه الثاني:
[5960] قرئ على
nindex.php?page=showalam&ids=17418يونس بن عبد الأعلى ، أنبأ
ابن وهب ، قال: قال
nindex.php?page=showalam&ids=16327عبد الرحمن بن زيد بن أسلم في قول الله عز وجل:
لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس من جاء يناجيك في هذا فاقبل مناجاته، ومن جاء يناجيك في غير هذا فاقطع أنت ذلك عنه لا تناجه.
قوله تعالى:
أو معروف
[5961] قرأت على
محمد بن الفضل ، ثنا
محمد بن علي ، ثنا
محمد بن مزاحم ، عن
بكير بن معروف ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17132مقاتل بن حيان :
إلا من أمر بصدقة أو معروف يعني بالمعروف: القرض وروي عن
سعيد بن عبد العزيز مثل ذلك.
قوله تعالى:
أو إصلاح بين الناس
[5962] حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12276أحمد بن عصام nindex.php?page=showalam&ids=11798أبو أحمد ، ثنا
عبد الله بن حبيب، قال: كنت عند
nindex.php?page=showalam&ids=14980محمد بن كعب فقال له
محمد: أين كنت؟ قال: كان بين قومي شيء فأصلحت بينهم. قال: أصبحت لك مثل أجر المجاهدين في سبيل الله، ثم قرأ:
لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس
قوله تعالى:
ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله
[5963] قرأت على
محمد بن الفضيل ، ثنا
محمد بن علي ، ثنا
أبو وهب محمد بن مزاحم ، عن
بكير بن معروف ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17132مقاتل بن حيان :
ومن يفعل ذلك تصدق أو أقرض أو أصلح بين الناس
ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما