قوله تعالى:
أفحكم الجاهلية يبغون آية 50
[6502] حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11970أبي ، ثنا
أبو سلمة ، ثنا
حماد ، عن
هشام بن عروة ، عن أبيه، قال: كانت
[ ص: 1155 ] تسمى الجاهلية العالمية حتى جاءت امرأة، قالت: يا رسول الله، كان في الجاهلية كذا وكذا، فأنزل الله ذكر الجاهلية.
[6503] حدثنا
حجاج بن حمزة ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16087شبابة ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17275ورقاء ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16406ابن أبي نجيح ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد، قوله:
أفحكم الجاهلية يبغون يهود.
[6504] حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11970أبي ، ثنا
هلال بن الفياض، حدثنا
أبو عبيدة الناجي، قال: سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن ، يقول: من حكم بغير حكم الله فحكم الجاهلية.
[6505] أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=17418يونس بن عبد الأعلى ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان بن عيينة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16406ابن أبي نجيح ، قال: كان
طاووس إذا سأله رجل أفضل بين ولدين في النحل؟ قرأ
أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون
قوله تعالى:
ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون
قد تقدم تفسيره.