قوله تعالى:
وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر
[7489] حدثنا
أحمد بن عمرو بن أبي عاصم النبيل ، ثنا أبي ، ثنا
أبو عاصم ، أنا
شبيب ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، في قوله:
وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر يعني بآزر: الصنم ،
وأبو إبراهيم اسمه
يازر ، وأمه اسمها:
مثاني ، وامرأته اسمها:
سارة ،
وأم إسماعيل اسمها:
هاجر ، وهي سرية
إبراهيم
[7490] أخبرنا
أحمد بن عثمان بن حكيم ، فيما كتب إلي ، ثنا
أحمد بن مفضل ، ثنا
أسباط ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي ، قوله:
وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر قال: اسم أبيه
آزر ، فقال: بل اسمه تارح ، واسم الصنم آزر ، فقال:
أتتخذ أصناما [ ص: 1325 ]
والوجه الثاني
[7491] حدثنا
أبو زرعة ، ثنا
منجاب ، أنا
بشر بن عمارة ، عن
أبي روق ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ، قوله:
وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر قال: إن
أبا إبراهيم لم يكن اسمه آزر ، وإنما كان اسمه تارح
[7492] حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11970أبي ، ثنا
يحيى بن المغيرة ، أنا
جرير ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16861ليث ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد ، قال: ليس آزر
أبا إبراهيم
الوجه الثالث
[7493] ذكر عن
nindex.php?page=showalam&ids=17116معتمر بن سليمان ، قال: سمعت أبي يقرأ:
وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر قال: بلغني أنها أعوج ، وأنها أشد كلمة قالها
إبراهيم صلى الله عليه وسلم
[7494] حدثنا
محمد بن العباس ، مولى بني هاشم ، ثنا
عبد الرحمن بن سلمة ، ثنا
سلمة بن الفضل ، قال
محمد بن إسحاق : كان من حديث
إبراهيم عليه الصلاة والسلام ، أن آزر كان رجلا من أهل كوثا ، من أهل قرية بالسواد ، سواد
الكوفة
قوله:
أتتخذ أصناما آلهة إني أراك وقومك
[7495] حدثنا
أبو زرعة ، ثنا
منجاب بن الحارث ، أنا
بشر بن عمارة ، عن
أبي روق ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس :
وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناما آلهة قال: كان يقول: أعضدا تعتضد بالآلهة من دون الله ، لا تفعل ، ويقول إن
أبا إبراهيم لم يكن اسمه أأزر إنما كان اسمه تارح قال
أبو زرعة بهمزتين