205- قوله تعالى:
واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة الآية فيها استحباب
الذكر بالقلب لقوله:
في نفسك وباللسان وأن أخفاءه أفضل لقوله:
ودون الجهر من القول ويوافقه حديث:
nindex.php?page=hadith&LINKID=18622 "خير الذكر الخفي" أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ويستدل بها على أن المراد بقوله:
تضرعا هنا وفي الآية السابقة في الدعاء: الاستكانة والخضوع لا الجهر; لقوله:
في نفسك