الشيب كره وكره أن أفارقه فاعجب لشيء على البغضاء محبوب
وهذا مثل إرادة المريض لدوائه الكريه بل جميع ما يريده العبد من الأعمال الصالحة التي تكرهها النفس هو من هذا الباب وفي الصحيح { حفت النار بالشهوات وحفت الجنة بالمكاره } وقال تعالى : { كتب عليكم القتال وهو كره لكم } الآية .