فأجاب : الحمد لله . مهما قرأ به جاز . كما تجوز القراءة في نحوها من الصلوات . لكن إذا قرأ بقاف واقتربت أو نحو ذلك . مما جاء في الأثر كان حسنا .
وأما بين التكبيرات : فإنه يحمد الله ويثني عليه ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ويدعو بما شاء . هكذا روى نحو هذا العلماء عن nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله بن مسعود . وإن قال : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر . اللهم صل على محمد وعلى آل محمد اللهم اغفر لي وارحمني كان حسنا . وكذلك إن قال : الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا . ونحو ذلك [ ص: 220 ] وليس في ذلك شيء مؤقت عن النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة والله أعلم .