وفي nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي عن nindex.php?page=showalam&ids=1أبي بكر الصديق nindex.php?page=hadith&LINKID=665335أنه كان عند النبي - صلى الله عليه وسلم - فقرأ هذه الآية حين أنزلت: من يعمل سوءا يجز به قال: ولا أعلم إلا أني وجدت في ظهري انفصاما، فتمطأت لها . وقلت: يا رسول الله، وأينا لم يعمل سوءا؟ أو إنا لمجزيون بما عملنا؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أما أنت يا nindex.php?page=showalam&ids=1أبا بكر والمؤمنون، فتجزون بذلك في الدنيا، حتى تلقوا الله وليس لكم ذنب وأما الآخرون فيجمع ذلك لهم حتى يجزوا به يوم القيامة" .
وفي "مسند nindex.php?page=showalam&ids=15549بقي بن مخلد" بإسناد جيد - عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة nindex.php?page=hadith&LINKID=939344أن رجلا تلا هذه الآية: من يعمل سوءا يجز به فقال: إنا لنجزى بكل عمل عملنا; هلكنا إذا! فبلغ ذلك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: "نعم، يجزى به المؤمن في [ ص: 360 ] الدنيا، في نفسه، في جسده فما دونه .