صفحة جزء
يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود

والورد هو الذي يرده الناس لتبريد أجسامهم، ونقع غلتهم وترطيب أكبادهم، وسميت النار به تهكما بحالهم، إذ يردونها، فيجدون النار المتأججة بدل الماء الفرات.

وأنهم بهذه التبعية للطاغوت:

التالي السابق


الخدمات العلمية