سورة القمر
496 - قصة
نوح وعاد وثمود ولوط في كل واحدة منها من التخويف والتحذير مما حل بهم ، فيتعظ بها حامل القرآن وتاليه ، ويعظ غيره .
497 - وأعاد في قصة
عاد :
فكيف كان عذابي ونذر ؛ لأن الأولى في الدنيا ، والثانية في العقبى ، كما قال في هذه القصة :
لنذيقهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ولعذاب الآخرة أخزى ، وقيل : الأول لتحذيرهم قبل إهلاكهم ، والثاني لتحذير غيرهم بهم بعد هلاكهم .