قوله تعالى:
فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا
316 - روى الشيخان وغيرهما عن
nindex.php?page=showalam&ids=47زيد بن ثابت nindex.php?page=hadith&LINKID=661988أن رسول الله عليه الصلاة والسلام خرج إلى أحد فرجع ناس خرجوا معه فكان أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيهم فرقتين: فرقة تقول نقتلهم ، وفرقة تقول : لا ، فأنزل الله فما لكم في المنافقين فئتين
317 - ك : وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=16000سعيد بن منصور nindex.php?page=showalam&ids=11970وابن أبي حاتم عن
nindex.php?page=showalam&ids=307سعد بن معاذ قال
خطب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الناس فقال: من لي بمن يؤذيني ويجمع في بيته من يؤذيني ، فقال nindex.php?page=showalam&ids=307سعد بن معاذ إن كان من الأوس قتلناه وإن كان من إخواننا من الخزرج أمرتنا فأطعناك فقام nindex.php?page=showalam&ids=228سعد بن عبادة فقال ما بك يا ابن معاذ طاعة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولقد عرفت ما هو منك فقام أسيد بن حضير فقال إنك يا ابن عبادة منافق وتحب المنافقين فقام nindex.php?page=showalam&ids=80محمد بن مسلمة فقال اسكتوا يا أيها الناس فإن فينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو يأمرنا فننفذ أمره فأنزل الله فما لكم في المنافقين فئتين
318 - وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد عن
nindex.php?page=showalam&ids=38عبد الرحمن ابن عوف nindex.php?page=hadith&LINKID=939334أن قوما من العرب أتوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالمدينة فأسلموا وأصابهم وباء المدينة وحماها فأركسوا فخرجوا من المدينة فاستقبلهم نفر من الصحابة فقالوا لهم ما لكم رجعتم قالوا أصابنا وباء المدينة فقالوا أما لكم في رسول الله أسوة حسنة فقال بعضهم: نافقوا ، وقال بعضهم: لم ينافقوا، فأنزل الله فما لكم في المنافقين فئتين الآية
[ ص: 79 ] في إسناده تدليس وانقطاع