قوله تعالى:
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير
59 - أخرج
nindex.php?page=showalam&ids=13968الثعلبي عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال إن يهود المدينة ونصارى نجران كانوا يرجون أن يصلي النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى قبلتهم فلما صرف الله القبلة إلى الكعبة شق ذلك عليهم وأيسوا أن يوافقهم على دينهم فأنزل الله
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى الآية