قوله تعالى:
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رءوف رحيم
598 - ك : روى
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري وغيره عن
nindex.php?page=showalam&ids=331كعب بن مالك قال لم أتخلف عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في غزوة غزاها إلا
بدرا حتى كانت غزوة
تبوك وهي آخر غزوة غزاها وآذن الناس بالرحيل فذكر الحديث بطوله وفيه فأنزل الله توبتنا
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين إلى قوله
إن الله هو التواب الرحيم قال وفينا أنزل أيضا
اتقوا الله وكونوا مع الصادقين