قوله تعالى:
وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف ذلك يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر ذلكم أزكى لكم وأطهر والله يعلم وأنتم لا تعلمون
164 - روى
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري nindex.php?page=showalam&ids=11998وأبو داود nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي وغيرهم عن
nindex.php?page=showalam&ids=249معقل بن يسار أنه زوج أخته رجلا من المسلمين فكانت عنده ثم طلقها تطليقة ولم يراجعها حتى انقضت العدة فهويها وهويته فخطبها مع الخطاب فقال له: يا لكع أكرمتك بها وزوجتكها فطلقتها والله لا ترجع إليك أبدا فعلم الله حاجته إليها وحاجتها إليه فأنزل الله
وإذا طلقتم النساء فبلغن إلى قوله
وأنتم لا تعلمون فلما سمعها
nindex.php?page=showalam&ids=249معقل قال: سمع لربي وطاعة ثم دعاه وقال أزوجك وأكرمك
165 - وأخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=13508ابن مردويه من طرق كثيرة
166 - ثم أخرج عن
nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي قال نزلت في
nindex.php?page=showalam&ids=36جابر بن عبد الله الأنصاري وكانت له ابنة عم فطلقها زوجها تطليقة فانقضت عدتها ثم رجع يريد رجعتها فأبى
nindex.php?page=showalam&ids=36جابر فقال: طلقت ابنة عمنا ثم تريد أن تنكحها الثانية وكانت المرأة تريد زوجها قد راضته فنزلت هذه الآية
والأول أصح وهو أقوى