قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11962يزيد بن القعقاع وعمرو بن عبيد قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا [11] بالإدغام بغير إشمام ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16258طلحة بن مصرف ( ما لك لا تأمننا ) بنونين ظاهرتين ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17340يحيى بن وثاب وأبو رزين ويروى عن
nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش ( ما لك لا تيمنا ) بكسر التاء ، وقرأ سائر الناس فيما علمت بالإدغام والإشمام ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر : القراءة الأولى بالإدغام وترك الإشمام هي القياس لأن سبيل ما يدغم أن يكون ساكنا ، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12078أبو عبيدة لا بد من الإشمام وهذا القول مردود عند النحويين ، وقال
أبو حاتم لو كان إدغاما صحيحا ما أشم شيئا وهذا أيضا عند النحويين غلط لأن
[ ص: 317 ] الإشمام إنما هو بعد الإدغام إنما يدل به على أن الفعل كان مرفوعا وتأمننا على الأصل وتيمنا لغة
تميم يقولون أنت تضرب ، وقد ذكرناه .