وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد [67]
أصح ما قيل فيه أنه خاف أن يدخلوا جميعا فيبلغ الملك الأعظم أمرهم فيلحقهم منه مكروه ، أو يحسدهم من رآهم مجتمعين ، ولا معنى للعين ههنا لأن بعده : (
وما أغني عنكم من الله من شيء ) لأنه إن صح ما يكون يعقب العين فهو من الله -جل وعز - .