وإذا مسكم الضر في البحر [ 67 ] .
أي عصوف الرياح والخوف من الغرق (
ضل من تدعون إلا إياه ) لأنكم تعلمون أنهم لا يغنون عنكم شيئا إلا إياه فترجعون فتدعونه . وهذا من الدلائل على البارئ - تبارك اسمه - أنه ليس أحد يقع في شدة من مؤمن أو مشرك أو ملحد إلا وهو يستغيث به .