أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم [ 9 ] .
أي أبل حسبت أنهم (
كانوا من آياتنا عجبا ) ، وفي آيات الله - عز وجل - مما ترى أعجب منهم . قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : وجهت قريش
النضر بن الحارث ،
وعقبة بن أبي معيط من
مكة إلى
المدينة ليسألا أحبار يهود عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فسألاهم فقالوا : سله عن فتية ذهبوا في الدهر الأول كان لهم حديث عجب ، وعن رجل طواف بلغ
[ ص: 449 ] المشارق والمغارب ، وعن الروح ؛ فإن أخبركم بالاثنين فهو نبي ، وإن أخبركم بالروح فليس بنبي ؛ فنزلت سورة الكهف .