فلا يخرجنكما [117]
مجاز أي لا تقبلا منه فيكون سببا لخروجكما
فتشقى ولم يقل: فتشقيا لأن المعنى معروف
وآدم صلى الله عليه وسلم هو المخاطب والمقصود. قال
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن في قوله:
فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى قال: يعني شقاء الدنيا لا ترى ابن
آدم إلا ناصبا. قال
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء: هو أن يأكل من كد يديه .