إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى [118]
وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى [119]
[ ص: 59 ] قراءة
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبي عمرو nindex.php?page=showalam&ids=11962وأبي جعفر nindex.php?page=showalam&ids=13726والأعمش nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم nindex.php?page=showalam&ids=17192ونافع (وإنك) بكسر الهمزة. فالفتح على أن تكون "أن" اسما في موضع نصب عطفا على "أن" والمعنى وإن لك أنك لا تظمأ فيها، ويجوز أن يكون في موضع رفع عطفا على الموضع. والمعنى ذلك أنك لا تظمأ فيها، والكسر على الاستئناف وعلى العطف على "إن لك" .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء: وطفقا [121]
في العربية أقبلا وقيل: جعلا يلصقان عليهما الورق ورق التين .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=14416أبو إسحاق: يعلم ما بين أيديهم [110]
من أمر الآخرة وجميع ما يكون
وما خلفهم ما قد وقع من أعمالهم ، وقال غيره : معنى
ولا يحيطون به علما ولا يحيطون بما ذكرنا والله أعلم .