ففهمناها سليمان [79]
قال
nindex.php?page=showalam&ids=14416أبو إسحاق: أي ففهمنا القصة
وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير معطوف على الجبال، ويجوز أن يكون بمعنى مع الطير، كما
[ ص: 76 ] تقول: التقى الماء والخشبة. قال
nindex.php?page=showalam&ids=14416أبو إسحاق: ويجوز "الطير" بالرفع بمعنى يسبحن هن والطير. قال:
وكنا فاعلين أي نقدر على ما نريد، وقال غيره: المعنى وكنا فاعلين للأنبياء صلوات الله عليهم مثل هذه الآيات.