سل بني إسرائيل [ 211 ]
بتخفيف الهمزة ، فلما تحركت السين لم تحتج إلى ألف الوصل
كم في موضع نصب لأنها مفعول ثان لآتيناهم ، ويجوز أن يكون في موضع رفع على إضمار عائد ولم يعرب ، وهي اسم لأنها بمنزلة الحروف لما وقع فيها معنى الاستفهام . قال
nindex.php?page=showalam&ids=16076سيبويه : فبعدت من المضارعة بعد " كم " و " إذ " من المتمكنة .
من آية إذا فرقت بين " كم " وبين الاسم كان الاختيار أن تأتي بمن ، فإن حذفتها نصبت في الاستفهام والخبر ، ويجوز الخفض في الخبر كما قال :
كم بجود مقرف نال العلى وكريم بخله قد وضعه