صفحة جزء
فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون [7]

وقد أخبر جل وعز أنه لا يحب المعتدين، وإذا لم يحبهم أبغضهم وعاداهم لا واسطة في ذلك.

التالي السابق


الخدمات العلمية