قال رب إني أخاف أن يكذبون [12]
ويضيق صدري ولا ينطلق لساني [13]
قال
nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي : القراءة بالرفع يعني في "ويضيق صدري ولا ينطلق لساني" من وجهين: أحدهما: الابتداء، والآخر: بمعنى وإني يضيق صدري ولا ينطلق لساني يعني نسقا على "أخاف". قال: ويقرأ بالنصب، وكلاهما وجه. قال
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر : الوجه الرفع؛ لأن النصب عطف على "يكذبون"، وهذا بعيد يدل على ذلك قوله: {
واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي } فهذا يدل على أن هذا كذا .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=14416أبو إسحاق :