صفحة جزء
فعقروها فأصبحوا نادمين [157]

أي على عقرها لما أيقنوا بالعذاب، ولم ينفعهم الندم لأن المحنة قد زالت لما وقع الاستيقان بالعذاب. وقيل: لم ينفعهم الندم لأنهم لم يتوبوا بل طلبوا صالحا صلى الله عليه وسلم ليقتلوه لما أيقنوا بالعذاب .

التالي السابق


الخدمات العلمية