فلما رآها تهتز [10]
في موضع نصب على الحال (كأنها جان) والجان عند
العرب الثعبان، وهو الحية العظيمة
ولى مدبرا على الحال
ولم يعقب قال
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : أي لم يلتفت
يا موسى لا تخف أي قيل له: لا تخف من الحية وضررها
إني لا يخاف لدي المرسلون هذا تمام الكلام .