واقصد في مشيك [19]
أي توسط والتوسط أحمد الأمور، وكذا
واغضض من صوتك أدبه الله جل وعز بالأمر بترك الصياح في وجوه الناس تهاونا بهم
إن أنكر الأصوات لصوت الحمير قال
nindex.php?page=showalam&ids=12078أبو عبيدة : أي أشد، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك : وهما جميعا على المجاز. وفي الحديث
"ما صاح حمار ولا نبح كلب إلا أن يرى شيطانا.