وإذ تقول [37]
في موضع نصب وهي غير معربة لأنها لا تتمكن
للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك قال بعض العلماء: لم يكن هذا من النبي صلى الله عليه وسلم ألا ترى أنه لم يؤمر بالتوبة ولا بالاستغفار منه، وقد يكون الشيء ليس بخطيئة إلا أن غيره أحسن منه وأخفى ذلك في نفسه خشية أن يفتن الناس.