فاكهين [18] على الحال . ويجوز الرفع في غير القرآن على أنه خبر "إن" (
بما آتاهم ربهم ) بما أعطاهم ورزقهم (
ووقاهم ) والمستقبل منه معتل من جهتين من فائه ولامه . قال
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر : فأما اعتلاله من فائه فإن الأصل فيه : يوقيه حذفت الواو لأنها بين ياء وكسرة واعتلاله من لامه لأنها سكنت في موضع الرفع ولثقل الضمة فيها ، والتقدير : يقال لهم