ولقد يسرنا القرآن للذكر [17]
قال
ابن زيد : أي بينا ، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : هونا ، وقيل التقدير ولقد سهلنا
[ ص: 291 ] القرآن بتبييننا إياه وتفصيلنا لمن أراد أن يتذكره فيعتبر به (
فهل من مدكر ) يتذكر ما فيه ، وقيل هل من طالب خيرا أو علما فيعان عليه . فهذا قريب من الأول لأن الأول أبين على ظاهر الآية .