خلق الإنسان من صلصال كالفخار [14]
روى
ابن أبي طلحة عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال : الصلصال الطين اليابس . فالمعنى على هذا خلق الإنسان من طين يابس يصوت؛ كما يصوت الطين الذي قد مسته النار . وهو الفخار . وقيل : الصلصال المنتن فعلال من صل اللحم إذا أنتن ، ويقال أصل .