فاليوم لا يؤخذ منكم فدية [15] وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11962يزيد بن القعقاع ( تؤخذ ) بالتاء؛ لأن الفدية مؤنثة ، ومن ذكرها فلأنها والفداء واحد وهي البدل والعوض (
ولا من الذين كفروا ) أي لا يؤخذ من الذين كفروا بدل ولا عوض من عذابهم (
مأواكم النار ) أي مسكنكم النار مبتدأ وخبره ، وكذا (
هي مولاكم ) (
وبئس المصير ) أي وبئس المصير النار ثم حذف هذا .