ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب [22]
قال
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : (
في الأرض ) يعني السنين أي الحرب والقحط (
ولا في أنفسكم ) الأوصاب والأمراض إلا في كتاب (
من قبل أن نبرأها ) يكون من قبل أن نخلق الأنفس هذا قول
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس nindex.php?page=showalam&ids=14676والضحاك nindex.php?page=showalam&ids=14102والحسن وابن زيد ، وقيل : الضمير للأرض ، وقيل : للمصائب والأول أولاها؛ لأن الجلة قالوا به ، وهو أقرب إلى الضمير . وقال بعض العلماء : هذا معنى قضاء الله وقدره أنه كتب كل ما يكون ليعلم الملائكة عظيم قدرته جل وعز (
إن ذلك على الله يسير ) لأنه جل وعز إنما يقول للشيء : كن فيكون .