لنجعلها لكم تذكرة [12].
قال
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : بقيت السفينة عظة وآية وتذكرة حتى رآها أوائل هذه الأمة (
وتعيها ) أي التذكرة، ويروى عن
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم أنه قرأ (وتعيها) وهو لحن لأنه من وعى يعي، وعن
nindex.php?page=showalam&ids=16258طلحة أنه قرأ (وتعيها) بإسكان العين حذف الكسرة لثقلها وهو مثل (
أرني ) (
أذن واعية ) ويقال: أذن وهي مؤنثة تصغيرها أذينة.