صفحة جزء
ثم أماته فأقبره [21] أي صيره ذا قبر، أي أن نقبر، وأما الدافن فيقال له: قابر، كما قال:


539 - لو أسندت ميتا إلى نحرها عاش ولم ينقل إلى قابر



التالي السابق


الخدمات العلمية