في لوح محفوظ [22]
[ ص: 196 ] بالخفض، قراءة
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبي جعفر nindex.php?page=showalam&ids=16456وابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبي عمرو nindex.php?page=showalam&ids=16273وعاصم ويحيى nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي ، وهو المعروف في الحديث والروايات أنه اللوح المحفوظ، أي المحفوظ من أن يزاد فيه أو ينقص منه مما رسمه الله فيه، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع وابن محيصن (في لوح محفوظ) بالرفع على أنه نعت لـ(
قرآن ) أي: بل هو قرآن مجيد محفوظ من أن يغير ويزاد فيه أو ينقص منه، قد حفظه الله جل وعز من هذه الأشياء، فقد صحت القراءة أيضا بالرفع، ولهذا قال كثير من العلماء: من زعم أن القرآن قد بقي شيء منه فهو راد على الله، كافر بذلك، والنص الذي لا اختلاف فيه: (
إنا نحن نـزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) فنظير هذا (
محفوظ ) بالرفع.