أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت [17] في معناها قولان: أحدهما أنها السحاب، والصحيح أنها الجمال، وذلك المعروف في كلام العرب. قال
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : لما نعت الله نعيم الجنة عجب أهل الضلالة من
[ ص: 214 ] ذلك فأنزل الله جل وعز: (
أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت ) وكانت الإبل من عيش العرب ومرجوهم. قال
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر : المعنى أفلا يفكرون فيعلموا أن من خلق هذه الأشياء قادر على خلق ما يريد.