جعل الله الكعبة [97]
مفعول أول، وقيل لها كعبة لتربيع أعلاها
البيت الحرام بدل
قياما مفعول ثان، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر وعاصم الجحدري (قيما للناس) وهما من ذوات الواو، فقلبت الواو ياء لكسرة ما قبلها، وقد قيل: (قوام).
والشهر الحرام والهدي والقلائد عطف
ذلك في موضع رفع، أي: الأمر ذلك، ويجوز أن يكون في موضع نصب، أي: فعل الله ذلك
لتعلموا لام كي
أن الله في موضع نصب.