وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو [32]
ابتداء وخبر، أي الذين يشتهون الحياة الدنيا لا عاقبة له، فهو بمنزلة اللهو واللعب
وللدار الآخرة خير ابتداء وخبر.
وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر (ولدار الآخرة) خفيفة وبالخفض، والدار الآخرة خير لبقائها
للذين يتقون أي يتقون معاصي الله جل وعز
أفلا تعقلون أن الأمر هكذا فتزهدوا في الدنيا.