أولم يهد للذين يرثون [100]
بالياء، فـ(أن) في موضع رفع على هذا، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد وأبو عبد الرحمن بالنون (أولم نهد) قال
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو : والقراءة بالنون محال.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر : يكون (أن) في موضع نصب على قراءة من قرأ بالنون، بمعنى: لأن أصبناهم ببعض ذنوبهم، وتم الكلام، ثم قال - جل وعز -:
ونطبع على قلوبهم ولا يكون معطوفا على (أصبناهم) لأن
أصبناهم ماض و
نطبع مستقبل، وأجاز
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء العطف؛ لأن المستقبل والماضي يقعان ههنا بمعنى واحد.