وقوله:
وإنه لفي زبر الأولين ؛ تأويله - والله أعلم - أن ذكر
محمد - عليه السلام -؛ وذكر القرآن؛ في زبر الأولين؛ و " الزبر " : الكتب؛ " زبور " ؛ و " زبر " ؛ مثل قولك: " رسول " ؛ و " رسل " ؛ كما قال الله - عز وجل -:
يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل