وقوله - عز وجل -:
والشعراء يتبعهم الغاوون ؛ ويجوز " يتبعهم " ؛ بالتشديد؛ والتخفيف؛ و " الغاوون " : الشياطين - في التفسير -؛ وقيل أيضا: " الغاوون من الناس " ؛ فإذا هجا الشاعر بما لا يجوز؛ هوي ذلك قوم وأحبوه؛ وهم الغاوون؛ وكذلك إن مدح ممدوحا بما ليس فيه؛ أحب ذلك قوم وتابعوه؛ فهم الغاوون.