وقوله - عز وجل -: أولم يكفهم أنا أنـزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم ؛ كان قوم من المسلمين كتبوا شيئا عن اليهود؛ فأتوا به النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ فقال - عليه السلام -: " كفى بها حماقة قوم - أو ضلالة قوم - أن رغبوا عما أتى به نبيهم إلى ما أتى به غير نبيهم إلى غير قومهم " .