وقوله - عز وجل -:
ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك ؛ جاء في التفسير: " وهنا على وهن " : " ضعفا على ضعف " ؛ أي: لزمها لحملها إياه أن ضعفت مرة بعد مرة؛ وموضع " أن " : نصب بـ " وصينا " ؛ المعنى: " وصينا الإنسان أن اشكره لي ولوالديك " ؛ أي: " وصيناه بشكرنا وبشكر والديه " .