وداعيا إلى الله بإذنه ؛ أي: داعيا إلى توحيد الله؛ وما يقرب منه؛ وبإذنه؛ أي: بأمره؛
وسراجا منيرا ؛ أي: وكتابا بينا؛ المعنى: " أرسلناك شاهدا؛ وذا سراج منير؛ وذا كتاب بين؛ وإن شئت كان " وسراجا " ؛ منصوبا على معنى: " داعيا إلى الله؛ وتاليا كتابا بينا " .